إصطحب معه كلبه في نزهة صباحية أتناء عطلته , ولم يكن السيد "ديريك رامسدين"يعلم أن كلبه الصغير "توبي" سيكون سبباً في نجاته هدا اليوم وتعود القصة كما دكرت الصحيفة البريطانية "ديلي ميل"..
فقد كان "رامسدين" (81 عاماً) يقضي إجازته في ويلز بإنكلترا عندما خرج بصحبة كلبه الصغير "توبي" (7 أعوام) وكان يتمشى إلى جواره عندما انزلقت ساق العجوز فجأة الجسر ليجد نفسه في بقعة طينية عميقة يغوص بجسده فيها.
ولأن "رامسدين" لم يكن بالقوة الجسدية الكافية ليخرج نفسه من تلك البقعة، مع عدم وجود أحد ينجده، أصبح قاب قوسين أو أدنى من الموت، وهنا جاء دور الكلب "توبي" الصغير الذي جرى مسافة ميل إلى رجال الطوارئ في المنتزه الذي كان يتمشى به "رامسدين" في منطقة بروث بإنكلترا وظل ينبح لهم إلى أن تبعوه وأنقذوا العجوز وهم منبهرون بذكاء الكلب الذي قام بما تعجز عنه العديد من الكلاب البوليسية المدربة.
فقد كان "رامسدين" (81 عاماً) يقضي إجازته في ويلز بإنكلترا عندما خرج بصحبة كلبه الصغير "توبي" (7 أعوام) وكان يتمشى إلى جواره عندما انزلقت ساق العجوز فجأة الجسر ليجد نفسه في بقعة طينية عميقة يغوص بجسده فيها.
ولأن "رامسدين" لم يكن بالقوة الجسدية الكافية ليخرج نفسه من تلك البقعة، مع عدم وجود أحد ينجده، أصبح قاب قوسين أو أدنى من الموت، وهنا جاء دور الكلب "توبي" الصغير الذي جرى مسافة ميل إلى رجال الطوارئ في المنتزه الذي كان يتمشى به "رامسدين" في منطقة بروث بإنكلترا وظل ينبح لهم إلى أن تبعوه وأنقذوا العجوز وهم منبهرون بذكاء الكلب الذي قام بما تعجز عنه العديد من الكلاب البوليسية المدربة.
0 comments:
إرسال تعليق